تمكنت ولاية أمن طنجة، مساء اول أمس الثلاثاء، من توقيف مواطن بلجيكي من أصول مغربية، وذلك بناء على أمر دولي بإلقاء القبض صادر في حقه من طرف السلطات القضائية البلجيكية .
وحسب معلومات حصلت عليها شبكة دليل الريف فان الامر يتعلق بالمدعو انس العزوزي المنحدر من الريف، والذي اصدر في حقه القضاء البلجيكي حكم يقضي بادانته بعشرين سنة سجنا نافذا، لتورطه في قضية تتعلق بمحاولة القتل العمد باستعمال السلاح الناري، استهدفت شخصين بمدينة انتويربن خلال 2013.
وقال بلاغ لمديرية الامن الوطني، أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تباشره المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة ، تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
وأكد المصدر ذاته أن هذه العملية تندرج في إطار الجهود التي تبذلها مصالح الامن الوطني لتعزيز آليات التعاون الامني في مجال مكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود الوطنية.
حكاية أنس العزوزي، برزت الى الاعلام في يونيو من السنة الماضية، عندما رد على الحكم الغيابي الصادر في حقه، بنشر صورة "سيلفي" على صفحته في "فايسبوك" مرفوقة بتدوينة جاء فيها "هذا هو الرجل المحكوم ب20 سنة سجنا لاتهامه بمحاولتي قتل".
ما قام به العزوزي الملقب ب "خيزو" لم تستسغه سلطات بلجيكا، ما دفعها لطلب العون من الشرطة الدولية "الأنتربول" بعد تعميم مذكرة بحث دولية في حقه في يوليوز من السنة الماضية.
وحسب معلومات حصلت عليها شبكة دليل الريف فان الامر يتعلق بالمدعو انس العزوزي المنحدر من الريف، والذي اصدر في حقه القضاء البلجيكي حكم يقضي بادانته بعشرين سنة سجنا نافذا، لتورطه في قضية تتعلق بمحاولة القتل العمد باستعمال السلاح الناري، استهدفت شخصين بمدينة انتويربن خلال 2013.
وقال بلاغ لمديرية الامن الوطني، أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تباشره المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة ، تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
وأكد المصدر ذاته أن هذه العملية تندرج في إطار الجهود التي تبذلها مصالح الامن الوطني لتعزيز آليات التعاون الامني في مجال مكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود الوطنية.
حكاية أنس العزوزي، برزت الى الاعلام في يونيو من السنة الماضية، عندما رد على الحكم الغيابي الصادر في حقه، بنشر صورة "سيلفي" على صفحته في "فايسبوك" مرفوقة بتدوينة جاء فيها "هذا هو الرجل المحكوم ب20 سنة سجنا لاتهامه بمحاولتي قتل".
ما قام به العزوزي الملقب ب "خيزو" لم تستسغه سلطات بلجيكا، ما دفعها لطلب العون من الشرطة الدولية "الأنتربول" بعد تعميم مذكرة بحث دولية في حقه في يوليوز من السنة الماضية.
المصدر: شبكة دليل الريف
إرسال تعليق